اهتزت زوال أمس بلدية حربيل غرب المدية على وقع جريمة أقدم على ارتكابها شاب في منتصف الثلاثينات في حق والدته التي بعد أن دخل معها في مناوشات عنفها بالدفع ليصطدم رأسها بأحد الجدران ويغمى عليها الأمر الذي استدعى نقلها وعلى جناح السرعة إلى مستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية حيث كان الموت أسرع. وحسب احد السكان فإن الابن الجاني، الذي كان يقيم سابقا في مدينة البليدة وبمجرد أن علم بوفاة والدته أصيب بذهول كبير ولم ينتظر كثيرا ليضع حدا لحياته ويقدم على الانتحار شنقا بحبل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات