عرفت الندوة التي نظمتها قسمة حزب جبهة التحرير الوطني في سكيكدة، حول تداعيات تطبيق المادة 87 مكرر، حضور مختلف رؤوس الأجنحة المتصارعة بمحافظة الحزب والعشرات من الإطارات والمناضلين الذين كانوا متخندقين في عدة جهات، على غرار نائب مدير الحملة الانتخابية المكلف بالتعبئة والتجنيد بمديرية الحملة الانتخابية للمترشح علي بن فليس، القيادي وعضو اللجنة المركزية وكذا مدير الحملة الولائية للمترشح ذاته، إضافة إلى بعض أعضاء مكتب المحافظة وأعضاء المجلس الشعبي الولائي. فهل كان الفرقاء في الحزب بحاجة لمثل هذه الفضاءات العلمية ليجتمعوا أم في الأمر شأن آخر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات