لم يتوقف تدفق لمسات الإعجاب على صفحة “فقاقير” إلى اليوم، بالنظر إلى أن الوزير الأول عبد المالك سلال لا يزال محافظا على منصبه في سلم الفكاهة والمزاح الثقيل والقاتل أحيانا.. الصفحة التي تلقى الكثير من الاهتمام لا تزال تحافظ على النكت والصور والعبارات الشهيرة التي يتلفظ بها عبد المالك سلال أو “البوكيمون” بحسب هؤلاء. وعلى الرغم من خرجاته القليلة هذه الأيام فإن ذاكرة الصفحة لا تزال تخلد أهم محطات “عزيزي الفقاقير” على الفايسبوك في انتظار مهازل أخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات