وصف جون بونر رئيس مجلس النواب الأمريكي، عهد الجمهوريون الذين يأملون أن تؤدي بهم تحقيقاتهم بشأن ما حدث في بنغازي إلى اكتساح الانتخابات المقبلة في نوفمبر إلى فريق مكون من 7 أعضاء بمهمة التوصل إلى الحقيقة.ويصر الفريق على أن السؤال هو ما إذا كانت إدارة أوباما قد ضللت الأمريكيين بشأن الهجمة الدامية على القنصلية الأمريكية في بنغازي، ويقولون إن الغرض من التحقيق ليس سياسيا، لكن عددا من أعضاء الحزب الجمهوري في اللجنة الجديدة زعموا بالفعل أن الإدارة ارتكبت أخطاء.وشارك بعضهم في تحقيقات سابقة بشأن ما حدث في القنصلية الأمريكية في ليبيا وللسفير كريس ستيفنز و3 أمريكيين آخرين قتلوا جميعا في 11 سبتمبر 2012، وكيفية استجابة الإدارة الأمريكية حينئذ، ولم يوضح الديمقراطيون بعد ما إذا كانوا سيشاركون في هذا التحقيق الأحدث في سلسلة تحقيقات بلغ عددها 8 منذ الهجوم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات