في وقت تقول فيه الحكومة إنها تسعى إلى ترشيد النفقات، طلب الرئيس المدير العام لمؤسسة تسيير مصالح ومنشآت مطار الجزائر، لنفسه سيارة ألمانية فخمة سعرها 500 مليون سنتيم، مع أنه يوجد تحت تصرفه ثلاث سيارات، واحدة منها جديدة، و4 سائقين. أكثر من ذلك، يقول موظفون بالمؤسسة إن مديرهم طلب شراء أثاث جديد لمكتبه الذي جهَزه بقاعة رياضية يمارس فيها أنشطة يوميا قبل الخروج من المكتب. فعن أي ”ترشيد” أو ”تقشف” يتحدث المسؤولون في البلاد؟!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات