دان وزير الشؤون الافريقية في وزارة الخارجية البريطانية مارك سيموندز، "تصاعد القتال في مالي"، داعياً جميع الأفرقاء إلى "التحلي بضبط النفس والبدء فوراً في مباحثات سلام تؤدي إلى إتفاقية سلام شاملة ومستدامة وإطلاق سراح جميع الرهائن". وفي تصريح له، أضاف ان "العنف الذي جرى في مدينة كيدال بمالي يوم السبت الماضي وأدى إلى حدوث إصابات عديدة وإحتجاز رهائن، يهدد السلام في مالي ويقوض الجهود الرامية إلى تحقيق المصالحة والاستقرار والتنمية في بلاد أدمتها النزاعات". كما وعد سيموندز بـ"مواصلة بريطانيا العمل مع شركائها الدوليين على إنهاء الأزمة ودعم التنمية الطويلة الأمد في مالي".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات