38serv

+ -

قال الأستاذ محمد داود، أستاذ الأدب المقارن والترجمة بجامعة وهران، ومدير وحدة بحث حول الثقافة والاتصال واللغات والآداب والفنون، إن الرواية الجزائرية المكتوبة باللغة الفرنسية أكثر جرأة من نظيرتها المكتوبة بالعربية من حيث تناول ”الطابوهات”. واعتبر الأستاذ داود، في حوار لـ”الخبر”، أن روائيي الجيل الجديد لجأوا إلى كتابة البوح والاعتراف ولم يلتفتوا للمجتمع، بسبب التهميش الذي يعانون منه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات