أوضح رئيس اتحاد عنابة، في تصريح لـ“الخبر”، أنه تسلّم رئاسة النادي في ظروف صعبة جدا، قائلا: “وحاولت رفقة المساهمين بن عثمان وعبد السلام الاجتهاد لإخراج الفريق من الوضع الصعب الذي وجدناه فيه، وقد نجحنا إلى أبعد الحدود في ذلك، بالنظر للمشاكل الكثيرة التي واجهتنا في بداية مهمتنا، وفي مقدمتها فراغ خزينة الفريق ومطالبة الدائنين بحقوقهم المقدرة بأكثر من 25 مليار سنتيم، كما أن الرابطة الوطنية وحدها تدين للفريق بأكثر من 10 ملايير سنتيم، وهي ديون اللاعبين القدامى، وكانت السبب المباشر في عدم تمكيننا من انتدابات نوعية في مرحلة الميركاتو الشتوي، علما أنني صرفت الكثير من الأموال من جيبي الخاص لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، لكن المخربين وللأسف لم يتركونا وحالنا، ولم يهدأ لهم بال حتى أسقطوا الفريق إلى القسم الهاوي.”
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات