طالب حزب "التغيير" الليبي، كافة المجموعات المسلحة الخارجة عن شرعية الدولة بـ"وقف أي نشاط عسكري تمارسه والانضمام إلى مؤسستي الجيش والشرطة". وفي بيان، أشار إلى ان "تحقيق الكرامة كان هدفاً من أهداف الثورة، والتي يسعى الجميع لتحقيقها وتحصينها من خلال دولة الدستور وسيادة القانون والشرعية السياسية المنبثقة عن صناديق الاقتراع"، داعياً المؤتمر الوطني العام إلى "عقد جلسة طارئة وإستثنائية تُقر من خلالها الميزانية العامة، خاصة فيما يتعلق ببنودها الطارئة لتسيير أعمال الدولة في الفترة القصيرة القادمة". كما حث الحزب على "ضرورة تجميد عمل المؤتمر الوطني العام وعدم إصداره أي تشريعات أو قرارات، قبل أن يسلم السلطة لمجلس النواب القادم المزمع إجراء إنتخاباته في 25 من شهر حزيران المقبل".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات