38serv
وقع عدد من الباحثين الجزائريين والفرنسيين عريضة تطالب الرئيس الجديد لبلدية مدينة مونبوليي الفرنسية، فيلب سيرال، بالعدول عن قرار توقيف مشروع “متحف تاريخ فرنسا في الجزائر”، الذي كان من المفروض أن يفتح أبوابه صيف عام 2015 بفرنسا.
تفاجأ المؤرخون سواء من أصول جزائرية أو الفرنسيون سيما منهم الشيوعيون بقرار إلغاء المشروع الذي كان يعول عليه كثيرا منذ عام 2002 بعد أن اقترح الفكرة رئيس البلدية السابق جوريج فراش، من أجل أن يكون المتحف بوابة جديدة تكشف الوثائق المتعلقة بحقبة الاستعمار الفرنسي في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات