أشارت صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية إلى أنّ صورة البابا فرنسيس عند الجدار الفاصل المتاخم لمخيم عايدة للاجئين في بيت لحم، أثارت اهتماماً عالمياً، وأصبحت تشكل حدثاً تاريخياً سيترسخ في الذاكرة. وبحسب الصحيفة فإن إسرائيل أبدت غضبها من قرار البابا الترجل من سيارته والصلاة عند الجدار، ناهيك عن اعتبار الفلسطينيين لها بمثابة انجاز كبير. وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل، نقلت احتجاجها إلى المسؤولين المرافقين للبابا. وقالت "إن الصورة لا تظهر السبب الكامن وراء اقامة الجدار".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات