38serv
أعادت زعيمة حزب العمال لويزة حنون، توجيه اتهاماتها لوزير الطاقة السابق شكيب خليل، مشيرة إلى أنه كان سببا حينما كان مستشارا في البنك العالمي في مصائب دولة الأرجنتين، هذه الأخيرة كانت من بين ثماني أكبر اقتصاديات عالمية في 1935، لكنها عادت، حسبها، إلى نقطة الصفر بعد اعتماد سياسات التصحيح الهيكلي للبنك العالمي، فهل كان لشكيب كل هذه القدرة والصلاحيات للتأثير على قرار الهيئات الدولية لإغراق دولة بحجم الأرجنتين؟ وهل حقا أضحت الأرجنتين أقل شأنا مما كانت عليه في الثلاثينيات؟ علما أن سياسات التصحيح الهيكلي من صلاحيات صندوق النقد الدولي وليس البنك العالمي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات