أثارت تصريحات كل من وزير الخارجية الزيمبابوي والأنغولي، حالة استنفار داخل نظام المخزن، وذلك خلال مناقشة المجلس الوزاري لدول الاتحاد الإفريقي، في اجتماع مغلق بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، مسودة تقرير خاص بملف الصحراء، حين صرح الوزير “نطالب باتخاذ موقف جماعي ضد استمرار احتلال أراضي الصحراء.. وما يقوم به المغرب هو فصل من فصول الاحتلال في إفريقيا”، لتدخل تصريحات المسؤولين الإفريقيين ضمن الخسائر الدبلوماسية الجديدة للمغرب في العمق الإفريقي، رغم محاولاته المضنية الترويج لكون البوليساريو منظمة إرهابية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات