تساءل سكان مدينة باتنة، عن الفائدة من وجود مديرية للشبيبة والرياضة بالولاية، بعد أن علموا أن الوالي قرر سحب عديد المشاريع منها ومنحها لمديرية السكن للإشراف عليها، وهي مشاريع حساسة، من بينها مركز تحضير المنتخبات بمنطقة تزوكت، وملعب قطب حملة السكني ومركزين للرياضة الجوارية بحملة وفسديس، فهل مديرية الشبيبة تحولت فعلا إلى ملحق لمديرية السكن أم أن هناك خللا ما في التسيير يجب إصلاحه؟ فهل أضحى مشروع 5 جويلية بالعاصمة نموذجا يحتذى به حينما أسند إلى وزارة تبون بعد أن عجزت وزارة الرياضة عن إتمامه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات