قال الرئيس الكوبي راؤول كاسترو إن بلاده لن تقبل أي تدخل من الولايات المتحدة في شؤونها الداخلية محذرا من أن مثل هذا السلوك سيجعل التقارب بين البلدين "بلا معنى".
وأدلى كاسترو بهذه التصريحات يوم الأربعاء في أعقاب زيارة قامت بها مساعدة وزير الخارجية الأمريكي روبرتا جاكوبسون إلى هافانا حيث أجرت محادثات مع المسؤولين الكوبيين بشأن استعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. غير أنها أجرت خلال زيارتها لقاءات مع معارضين مما أثار ضيق مسؤولي كوبا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات