“قضية “الفجر” تجارية وديونها بلغت 7,8 مليار سنتيم”

+ -

 أفادت المؤسسة الوطنية للطباعة وسط، أمس، أن توقيف طبع يومية “الفجر” الصادرة باللغة العربية، قضية تجارية نتج بناء على قرار المحكمة لصالح المؤسسة صادر بتاريخ 9 جويلية 2013، وأكدته محكمة سيدي أمحمد في 23 مارس 2014.وأوضحت المؤسسة في بيان لها، تتوفر “الخبر” على نسخة منه، أن ديون يومية “الفجر” تراكمت منذ عشرية لتبلغ 78 مليون دينار، أي 7,8 مليار سنتيم، على عكس ما صرحت به مديرة “الجريدة”.  ونفت المؤسسة الوطنية للطباعة، امتلاك مديرة “الفجر” حدة حزام لقرار من المحكمة الاستعجالية، يلزم المؤسسة بالسماح لها بطبع الجريدة، خلافا لمؤسستي الطباعة في وهران وقسنطينة التي مسموح لها الطبع فيهما لعدم وجود خلاف. من جانبها، قالت حدة حزام في اتصال مع “الخبر” “لا أملك الحكم الاستعجالي لإلزام مؤسسة الطباعة لطبع جريدتي، لأننا أخطأنا في إتباع الإجراءات القانونية، وسيصدر القرار الأحد المقبل”، مشيرة إلى أن “ديونها لدى المؤسسة تبلغ 50 مليون دينار فقط، وليس 78 مليون دينار، ولدي كل الوثائق التي تثبت ذلك”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات