+ -

وجهت عائلة إبراهيم بن داود، مقيمة منذ 22 سنة بالعاصمة الليبية طرابلس، نداء استغاثة إلى السلطات الجزائرية من أجل ترحيلها في أقرب فرصة لتخليصها من المواجهات التي تندلع بين الميليشيات، خاصة بعد إغلاق السفارة والقنصلية الجزائريتين وإجلاء السفير والعاملين فيها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات