وجهت وسائل الإعلام الفرنسية انتقادات لاذعة لنظام المخزن، إذ وصفت المغرب بالممون الرئيسي لأوروبا بالمخدرات، وأن شمال المملكة “جنة” للمهربين والمتاجرين الدوليين في القنب الهندي. ولم تكتف المنابر الإعلامية ذاتها بقضية المخدرات لتنتقل إلى مسؤولية المغرب في الهجرة السرية، حيث حمّلته المسؤولية الكاملة في تعاطيه مع الملف، خاصة فيما يخص التنكيل بالمهاجرين القادمين من إفريقيا، وتعامله معهم بقسوة دون احترام الظروف الإنسانية وحقوق الإنسان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات