اعتبرت صحيفة "الصنداي تايمز" البريطانية، أنه"بعد كل الكلام القاسي ما زلنا نتقدم ببطء في مواجهة نار الإسلاميين"، هذا كان عنوان مقال كتبته كاميلا كافينديش حول تجنيد الشباب الإسلاميين في بريطانيا". وكشفت الصحيفة نقلا عن "شاب مسلم يدعى طارق كيف يجند المراهقون، وقال لها إن بعض الدعاة يحدثونهم بكلام معسول عن الجهاد، ويعرضون لهم أفلام فيديو محببة، بل ويؤمنون لهم أماكن للنوم، وأن كل هذا يجد صدى لدى شبان صغار يريدون التمرد على سلطة العائلة وانحلال "المجتمع الكافر". واشارت الصحيفة الى أنه "بعد مضي 9 سنوات على تفجيرات لندن، فقد فشلت الحكومة في إبعاد عدد كاف من الشبان المسلمين عن طريق التطرف".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات