وقّع الرئيس المصري الجديد، عبد الفتاح السيسي، على وثيقة التسليم والتسلّم في قصر الإتحادية في القاهرة، متسلّما بذلك سلطة البلاد من الرئيس الموقت المنتهية رئاسته عدلي منصور، التي تعد الأولى من نوعها في التاريخ السياسي المصري. واكد السيسي، أن "مصر ستبدأ مرحلة نهوض شامل داخلياً وخارجياً"، مشيراً في خطابه الأول داخل قصر الاتحادية، بعد مراسم تأدية اليمين القانونية رئيساً للبلاد، إلى أن "مصر عازمة على استعادة دورها الإقليمي والدولي، وستتمكن من ذلك بفضل جهود أبنائها".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات