بدأ وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس زيارة للجزائر تستمر يومين تتمحور خصوصا حول الازمة في منطقة الساحل التي يعد الجنوب الجزائري جزءا منها. واشاد فابيوس قبل مغادرته باريس "بالموقف المثالي للجزائريين في ما يخص الامن في منطقة الساحل، مضيفا ان "التعاون بيننا جيد". واشار الى "انها زيارة صداقة وتعاون لثلاثة اهداف هدف اقتصادي، ثم سنتحدث عن الامن و تنقل الاشخاص" بين الجزائر وفرنسا التي تعيش فيها جالية جزائرية كبيرة. وخلال الزيارة سيلتقي فابيوس الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ورئيس الوزراء عبد المالك سلال، كما سيجري محادثات مع وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات