لم تكن تلك “المائدة المستديرة” التي التف حولها رموز المعارضة بأحزابها وبشخصياتها الوطنية لتكتمل سلسلتها لولا “رابعة بوتفليقة”.. وأخيرا قلبت المعارضة خيبتها يوم 17 أفريل إلى “نصر”، أو على الأقل هكذا فسر رموز ندوة الانتقال الديمقراطي الدافع لالتئامهم في عمق “خيمة” كبيرة، غربي العاصمة، تسببت حرارتها الداخلية في صياغة خطابات ساخنة، وضعت فيها النظام فوق طاولة الاتهام وسط دائرة عريضة، لتبدأ فصول “محاكمة”..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات