أعلن مسؤولون أميركيون أن "رئيس مكتب وزارة الخارجية، المسؤول عن دبلوماسية الطاقة سيتقاعد في اوت، بعد أن لعب دورا رئيسيا في جعل دول مثل الصين والهند واليابان تتعاون مع العقوبات التي فرضها الغرب على إيران". وأصبح كارلوس باسكوال، طرفا مهما في جهود واشنطن لفرض عقوبات صارمة جديدة على إيران بسبب برنامجها النووي المتنازع عليه، بعد فترة وجيزة من إنشاء مكتب موارد الطاقة في 2011. وقالت وزارة الخارجية إن "باسكوال قرر العودة إلى الحياة الخاصة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات