أويحيى يستمع لمقترح يدعو لإحالة الأفالان على المتحف

+ -

دخلت المشاورات حول الدستور يومها الخامس عشر، باستقبال بلعيد عبد السلام، رئيس الحكومة سابقا، الذي لم يسعفه وضعه الصحي للإدلاء بما عرضه على أحمد أويحيى، مدير ديوان الرئاسة، من اقتراحات. قبلها بيوم، عُرض على الرئاسة مقترح يتماهى مع دعوات سياسية سابقة تطالب بإحالة جبهة التحرير الوطني على المتحف. وفي خضم ذلك، كان للفقيه الدستوري، قيس شريف، رأي في ما طرحته المسودة حول مسألة الإخطار.

“استقبل وزير الدولة، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، أحمد أويحيى، رئيس الحكومة سبقا، بلعيد عبد السلام، أمس الأحد، بالجزائر العاصمة، كشخصية وطنية في إطار المشاورات السياسية حول تعديل الدستور. وعقب استقباله من طرف السيد أويحيى، لم يدل السيد بلعيد عبد السلام بتصريح للصحافة”. هكذا تحدثت برقية وكالة الأنباء الجزائرية عن بلعيد عبد السلام، الذي دعته الرئاسة رغم وضعه الصحي الذي يسمح له بالكاد الظهور في مناسبات قليلة كالجنائز، بينما يغيب تماما عن الإعلام منذ زمن طويل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات