انطلقت أمس بأديس أبابا أشغال القمة العادية 24 لقمة الاتحاد الإفريقي التي ترتكز محاورها على الأمن في إفريقيا وفيروس إيبولا وأجندة 2063 التي تحدد معالم القارة خلال 50 سنة المقبلة.
وتتناول القمة تزايد الخطر الذي يهدد الأمن بالعديد من دول القارة والجماعات الإرهابية، على غرار “بوكو حرام”، وكذا اللااستقرار السياسي والأعمال المسلحة التي تشهدها العديد من البلدان الإفريقية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات