قال سيّدنا رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: “ذاك شهر يغفل النّاس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى ربّ العالمين فأحبّ أن يرفع عملي وأنا صائم” رواه النسائي.
إنّ المتتبع لأحوال الفائزين في مسارات الحياة الدنيا المختلفة يجدهم يجتهدون في الإعداد والاستعداد، فالطالب المتفوق تجده يعدّ للسنة الدراسية قبل بدايتها والعدَّاء الماهر يعدّ للسباق قبل حينه، بينما إذا تعلّق الأمر بالعبادات والصيام تحديدًا تجد النّاس يتهيّأون له من الجانب المادي لا الروحي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات