اللّهمّ أعوذ بنور وجهك الّذي أشرقت له الظُّلمات، وصلَح عليه أمر الدّنيا والآخرة، من أن تُنزل بي غضبك أو يَحِلَّ عليّ سخطُك، لك العُتْبَى حتّى تَرضى ولا حول ولا قوّة إلّا بك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات