عيّنت الشاعرة سميرة قبلي، على رأس مديرية الإعلام بالمجلس الشعبي الوطني، وهو المنصب الذي ظل شاغرا لعدة أشهر بعد تقاعد آخر من تولاه. للإشارة، فإن آخر منصب عملت فيه سميرة قبلي كان بالوكالة الوطنية للإشهار، التي عملت بها لفترة مسؤولة عن الإصدارات. وتواجه الشاعرة مسؤولية تسيير الخطاب الإعلامي للمجلس وصيانة صورة مؤسسة تشريعية فقدت كثيرا من مصداقيتها لدى منتسبيها والرأي العام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات