اضطر رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان، فاروق قسنطيني، أمس، إلى قطع ندوة برمجها مع المقرر الأممي حول الحق في التربية لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وتكليف الأمين العام له بمتابعتها، بسبب دعوته من طرف رئاسة الجمهورية إلى الحضور بسرعة حول “أمر مستعجل”. ولاحظت “الخبر” قسنطيني يغادر مبنى مقر اللجنة ووجهه “شاحب”، وكأنّـه تلقى خبرا غير سار. فما هو الأمر الطارئ الذي قطعت من أجله رئاسة الجمهورية ندوة قسنطيني مع ضيفه الأممي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات