38serv

+ -

 شوهد خالفة مبارك وميلود شرفي، المبعدان من المكتب الوطني للأرندي المشكّل بعد تنحية أحمد أويحيى، سويا في جلسة بمعسكر الجمعة الماضية، بعيدا عن أنظار مناضلي الحزب. بعض ”طويلي اللسان” يقولون إن انسحاب الرجلين للحديث ”خلسة” بعيدا عن العاصمة، ينطوي على شيء ضد قيادة الحزب، على اعتبار أنهما غير راضيين عن إبعادهما من المكتب الوطني.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات