خيّر عبد العزيز بلخادم، أول أمس، بين الدخول وحيدا إلى القاعة التي احتضنت اجتماع اللجنة المركزية للأفالان المنعقد بالأوراسي، وذلك بصفته مناضلا وليس مسؤولا، أو مغادرة المكان في حال إصراره على مرافقة ثمانية قيل إنهم من حراسه الشخصيين، وأمام تمسكه بالخيار الثاني، فقد عاد أدراجه رغم محاولاته العديدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات