اجتهدت باحثة من كوريا حضرت ندوة ”الجزائر-كوريا مقاربات مقارنة” بمركز ”كراسك” بوهران، في إيجاد النقاط الإيجابية في التجربة الجزائرية التي تثير اهتمام حكومة كوريا الجنوبية، فقالت بعد تفكير مضنٍ مستشهدة بمقولة لأحد الجزائريين ”القافلة يقودها الجمل الأكثر بطؤا، وأنا أتساءل إذا كان النمو الاقتصادي السريع في كوريا هو الأنسب والأنجع؟”. فهل ستقوم الجزائر بتصدير نموذجها المبني على الريع الطاقوي واستيراد كل شيء؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات