“انفجر” الموفدون الإعلاميين فرحا عند إعلان الحكم التركي عن نهاية المباراة، بعدما ظل جميعهم يتابع ما تبقى من أطوار اللعب على الأعصاب. وكانت فرحة الإعلاميين كبيرة، بتواجد الجيل القديم والجديد من الصحفيين الرياضيين الجزائريين، وهناك من ذرف دموع الفرح على غرار الصحفي الرياضي جمال راشدي ومحمد عيساني من وكالة الأنباء الجزائرية وعدلان حميدشي من “الخبر الرياضي”. وتبادل الجميع التهاني بهذه المناسبة التاريخية التي كتبتها الأقدار أن نحضرها جميعا بالبرازيل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات