38serv
قالت مصادر قريبة من نواب حزب جبهة التحرير أن المجلس الشعبي الوطني سيعيش ”فتنة” حقيقية في الساعات القليلة القادمة، وذلك على خلفية القرار الذي أصدره أمين عام الحزب القاضي بتعيين أحد النواب مكان النائب ”المقصى” من مقعد نائب رئيس المجلس، لأسباب ذات الصلة بمواقفه المعارضة لعمار سعداني. ومرد ”الفتنة” التي على الأبواب هو أن الشخص الذي اختارته قيادة الحزب لا يحظى بشعبية لدى زملائه، بدليل خسارته انتخابات تجديد هياكل المجلس الشعبي الوطني مرتين. فهل يتراجع سعداني عن هذا القرار؟ أم ستتحول الغرفة السفلى للبرلمان إلى مسرح لـ ”هوشة” سياسية كبيرة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات