يدور الحديث عن محاولة عرقلة إنجاز وحدة صناعية للشركة الوطنية “باتيميتال” بالمنطقة الصناعية في الرويبة. ويتردد في أوساط عمال وحدة “إيناد شيميكا” التي كانت مالكة للموقع وتم إدماجها في الشركة الجديدة بامتيازات أكبر، بأن هذه العرقلة يقف وراءها أشخاص مدفوعون من خواص يستوردون نفس المنتجات التي برمجت “باتيميتال” إنتاجها في الوحدة الجديدة من أجل المحافظة على موقع في سوق منتجات البناء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات