38serv

+ -

يتساءل مواطنون بعنابة عن سر تمسك المدير الولائي للبيئة بمنصبه في هذه الولاية منذ أكثر من 17 سنة دون أن يتم تحويله إلى ولاية أخرى، في الوقت الذي يعاني فيه القطاع من العديد من المشاكل التي لم تجد لها الجهة المعنية حلولا منذ أكثر من عقد من الزمن؛ أبرزها الصعوبات التي تواجهها البلديات الحضرية في عمليات تفريغ النفايات المنزلية، تفاقم التلوث الجوي المنبعث من مصنعي “أرسيلور ميتال” و “فرتيال”، وكذا اعتماد المستشفيات على محارق قديمة للنفايات أضرت كثيرا بصحة السكان.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات