38serv

+ -

 يشهد مبنى قصر الثقافة ومقر وزارة الثقافة بأعالي العناصر في العاصمة، تغييرات كبيرة في الفترة الأخيرة، بما يوحي بأن الوافد الجديد للعمل في هذا المبنى شخصية من العيار الثقيل، وذلك وسط أخبار عزم رئاسة الجمهورية الاستفادة من هذا المبنى الجميل، وتتزامن هذه المعلومات مع تزايد أخبار التغيير الحكومي، وحديث الكثيرين عن دمج وزارة الثقافة مع الاتصال لتعود الأمور التنظيمية إلى سابق عهدها. فهل أصبح مستقبل التعديل الوزاري الذي أرهق الخبراء والمحللين رهن جاهزية مقر وزارة الثقافة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات