الأفالان يظل يحكم قبضته على “المنظمات الجماهيرية”

38serv

+ -

 يبسط حزب جبهة التحرير الوطني هيمنته على غالبية الجمعيات المسماة “منظمات جماهيرية” سابقا. فإن لم يكن زعيم التنظيم قياديا أو مناضلا في الحزب الواحد سابقا، مثل الاتحاد الوطني للفلاحين ومنظمة أبناء الشهداء، فرفاقه في الحزب متغلغلون بقوة في الأمانات الوطنية، كما هو الحال في الاتحاد العام للعمال الجزائريين واتحاد النساء الجزائريات وجمعيات طلابية كثيرة. وحتى إن أفلتت قيادة الكشافة الإسلامية من الأفالان في مؤتمرها الأخير، فالمواقع البارزة فيها تبقى “أفالانية”. فمن قال إن عهد الحزب الواحد ولى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات