اللاعب المدلل..الكل باسمه يهلل وكثير منهم في الجهد يقلل

+ -

لما فكّر في وضع وصمم لعبة كرة القدم وأرسى لها قوانين تحكمها ونتائج تصبو إليها، تطرّق للمادة الثالثة التي خصصت لعدد لمن سمي بفارس الملاعب للكرة مداعب، وإن مرت عن الهدف بجانب الكل عليه يعاتب فإما السمع أو صم الأذن من دون أن يجاوب حتى يحافظ على توازنه البدني والعقلي ويوفّق في القادمة وفي المرمى يصوب..ومع الهدف المنشود تفرح الجماهير وتتجاوب..عله يكون سببا في الوصال بين الشعوب لكي تلتحم فيما بينها وتتقارب..أو قد يحدث التباعد.

إذا فالمشرع بعدما أوجد ميدان اللعب وأداة اللعب ليحل بعدها بقانون اللاعب الذي يحدد عددهم بأقل وأكثر ورخص له كل المساحات للمناورة “حلالا طيبا” بالمعقول وكيفية التصدي للمنافس بطريقة رياضية أخلاقية لإبطال المفعول..وترك الحرية للنادي والمسؤول لتحديد الأهداف لموازنتها وتكييفها مع قضية “المدخول”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات