استغربت الأوساط القضائية تماطل الرئيس الأول بالمحكمة العليا، سليمان بودي، في جدولة القضايا التأديبية التي أحيلت عليه منذ مدة طويلة، بغرض برمجتها في المجلس الأعلى للقضاء بتشكيلته التأديبية، وسيتسبب ذلك لا محالة في حرمان القضاة المعنيين من الاستفادة من الحركة المرتقبة في القطاع. فهل يعلم الوزير الطيب لوح بما يجري؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات