يعتبر شهر رمضان الحالي شهرا استثنائيا بقسنطينة من الناحية الثقافية، حيث تسبّبت أشغال إعادة الاعتبار لدور الثقافة والمسرح الجهوي في غلق كل القاعات الكبرى في وجه القسنطينيين، ما تسبب في إلغاء إقامة سهرات كبرى، لتلجأ مديرية الثقافة إلى قاعات دور الشباب الصغيرة لمحاولة تجنّب الصيام الثقافي عن الولاية لهذه السنة، ما جعل طويلي اللسان يعلّقون بأن وزارة الشباب تنقذ وزارة الثقافة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات