38serv
منذ إحضار جهاز الأشعة السينية إلى عيادة سيدي أمحمد بن علي، بغليزان، وهو متوقف، ولم يتم تشغيله ولا مرة واحدة، لأسباب لا تزال مجهولة، إذ يغدق مدير المؤسسة الاستشفائية على المرضى في كل مرة بجملة من الحجج التي أضحت واهية، فمرة يبرر عدم تشغيل الجهاز بغياب اليد العاملة المؤهلة والمختصة، وفي أخرى يتحجج بعدم وجود أشرطة التصوير الخاصة بالأشعة.. وبين مبرراته وحججه ”الواهية” يدفع المرضى ضريبة عدم تشغيل الجهاز.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات