سادت أجواء جنائزية في غرف تبديل الملابس للمنتخب الوطني، حيث هناك من اللاعبين من بكى بحرقة، كبن طالب وإسلام سليماني. وحاول المدرب الوطني كريستيان غوركوف، وحتى رئيس الفاف محمد روراوة، الرفع من معنويات اللاعبين، غير أن الجميع بدا متأثرا بالإقصاء، لاسيما وأن التشكيلة الوطنية قدمت أداء مقبولا في المرحلة الثانية، باستثناء بعض الأخطاء التي دفع خلالها رفاق بوڤرة الثمن غاليا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات