قررت المانيا تسهيل حصول ابناء الاجانب الذين يعيشون على ارضها على جنسيتين بعد اقرار مجلس النواب (البوندستاغ) اجراء يستهدف خصوصا ابناء المهاجرين الاتراك. وصوت 463 نائبا مقابل 111، على القانون الجديد الذي وضعه الحزب الاشتراكي الديموقراطي شرطا لمشاركته في "ائتلاف كبير" مع المحافظين بقيادة انغيلا ميركل بعد انتخابات خريف 2013. وحتى ألان كان على ابناء الاجانب المولودين في المانيا ان يختاروا بين سني 18 و23 عاما بين جنسية والديهم او الجنسية الالمانية. وحاليا، اصبح بامكانهم حمل جوازي سفر اذا عاشوا ثماني سنوات على الاقل في المانيا او ذهبوا لست سنوات الى المدرسة فيها. الى ذلك، يفترض ان يطال هذا القانون الجديد الشباب الاتراك من الجيل الثاني وحتى الثالث الذي يوصف "الاتراك الالمان".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات