اعترف المدير الجديد للصحة بميلة بأن قطاعه بحاجة إلى خاتم سيلمان لإخراجه من حالة الضياع التي يعيشها منذ سنوات، بسبب الإرث الثقيل الذي ورثه عن سابقيه، والذي لم يعد من السهل التحكم فيه ومعالجته، وكأن الوصفة العلاجية التي قدمها الوزير عبد المالك بوضياف من أجل إحداث قطيعة مع ممارسات الماضي التي حطمت الصحة بالولاية وجعلتها في الحضيض لم تُؤت أكلها، فهل معنى هذا أن المدير الجديد يحتاج لخاتم بوضياف لقلب أوضاع الصحة بميلة وتحسين وضع المستشفيات والمرضى بولاية تئن بأوجاع مرضاها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات