امتزجت فرحة البرازيليين، أول أمس، بعد تأهل منتخب بلادهم إلى الدور نصف النهائي للمونديال، بالحزن الذي سببته إصابة الابن المدلل لـ”سيليساو”، نيمار، الذي لن يكون بإمكانه المشاركة في المباراة أمام ألمانيا، المقررة يوم 8 جويلية الجاري بملعب مينيراو بمدينة بيلو اوريزانتي.
ونزل خبر إصابة نيمار بكسر في الفقرة القطنية الثالثة لأسفل العمود الفقري، كالصاعقة على البرازيليين الذين لم يتجرعوا لحد الساعة التدخل الخشن لأحد مدافعي كولومبيا على ابنهم المدلل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات