يعاني الأطباء الجراحون العاملون بمستشفى ”الإدريسية” الجديد بالجلفة الأمرين منذ أكثر من 20 يوما، من أجل برمجة العمليات الجراحية وخاصة المستعجلة منها مثل العمليات القيصرية، والسبب ندرة المخدر، ما دفع الكثير من الأطباء إلى التنقل بأنفسهم من مستشفى إلى آخر لتوفيره، حرصا على حياة مرضاهم وإرضاء لضميرهم المهني وقسمهم الطبي. فهل عجزت وزارة الصحة التي صرفت 300 مليار دينار لبناء وتجهيز المستشفى بأحدث المعدات عن توفير أقل المواد كلفة وهو المخدر؟ وهل وزير الصحة عبد المالك بوضياف مطلع على هذا الوضع في المستشفى الذي دُشّن منذ أشهر فقط؟ وأطلقت وعود يومها أنه سيكون في خدمة المرضى 24 ساعة على 24 ساعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات