38serv
أشرف الوزير الأول عبد المالك سلال على افتتاح سهرات قاعة الموقار بالعاصمة، وذلك في إطار احتفال الجزائر بالذكرى 52 لاستقلال الجزائر. إلى الآن الخبر عادي، غير أن المثير في الحدث الذي فاجأ المنظمين هو عدم برمجة زيارة خاصة للوزير الأول في ذلك اليوم الذي برمجت له فيه ”خرجة” إلى مسرح الكازيف، أين تم الاستعداد لاستقباله، ليراوغ سلال الجمهور والمنظمين في آخر دقيقة، ويسجل حضوره بقاعة الموقار، فهل هي مراوغة سياسية جديدة لسلال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات