38serv

+ -

 يجري عدد من منتخبي عدة مجالس شعبية بلدية في العاصمة، تنسيقا بينهم لدعوة وزير الداخلية الطيب بلعيز إلى التدخل إما بإزالة الانسداد الحاصل على مستوى بلدياتهم أو حل هذه المجالس، مثلما فعلت وزارة الداخلية والجماعات المحلية مع 3 مجالس بلدية في ولاية تيارت، وتقرر تعويضها بمندوبيات تنفيذية. ولعل أكثر البلديات تضررا في العاصمة هي بلدية سيدي امحمد التي دخلت حالة انسداد قصوى، ولم تتحرك مصالح ولاية الجزائر إلا من خلال إعداد تقارير، ليبقى المواطنون هنا ضحايا الإدارة. فهل يتحرك بلعيز لإنقاذ الموقف؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات