يعاني سكان حي المحطة بلارمونط في مدينة تبسة، منذ شهر ونصف، من أزمة عطش حادة، كون المقاول الذي كلّف بمشروع تجديد قنوات المياه عبر أحياء المدينة، ودُفعت له كل المستحقات بالملايير، غادر وترك قنوات تحت الأرض لا يعلم خريطتها سوى من قام بعملية الردم، ولم يكلف ورشاته حتى بإجراء التجارب الأولية للشبكة التي كانت مدونة في دفتر الشروط، ليدخل السكان في دوامة حقيقية، تحول دون تزودهم بالماء. فهل من حل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات